رموز الإنذار (بالألوان): الإنذار (باللون)              القيمة التراكمية بمرور الوقت آخر تحديث

رموز الإنذار (بالألوان)

للاستجابة الفعالة لانتشار الفيروس، يمكن تحديد المناطق باللون المناسب (أخضر، أصفر، برتقالي أو أحمر) باستمرار للمساعدة على متابعة الوضع وزيادة جهود الاستجابة عند الحاجة ورفع القيود عن منطقة معينة عند الإمكان. يجب أن تكون المناطق الفردية الصفراء والبرتقالية والحمراء محددة بإطار جغرافي ضيق قدر الإمكان (الأحياء، البلدات، المقاطعات، الولايات) بحيث يمكن إنشاء حدود ونقاط تفتيش وقيود على التنقل حيث تدعو الحاجة، حتى من و إلى مناطق من لون واحد.

تصنيف المناطق

المناطق الخضراء: المناطق التي لا تحوي إصابات مؤكدة أو تحوي بضعة إصابات مستوردة 

المناطق الصفراء: المناطق التي تحوي بضعة إصابات جراء انتقال محلي للعدوى، ولكن دون إصابات جراء انتقال العدوى ضمن المجموعات

المناطق البرتقالية: المناطق المحاذية للمناطق الحمراء أو ت تحوي جمعات صغيرة

المناطق الحمراء: المناطق التي تشهد انتقالاً للعدوى ضمن مجموعات

للمزيد من المعلومات عن التجاوب الطبي والمجتمعي، الرجاء مراجعة:

WHO Technical Guidance

Singapore Guidelines

 

 

إن الجدول أعلاه المقسم حسب الألوان والمناطق تم إعداده على أساس أنه في المناطق حيث ينتشر الفيروس ضمن المجموعات، يجب التقليل من الاتصال المجتمعي المباشر إلى حد يصبح فيه معدل انتقال العدوى من شخص مصاب محصور بأقل من شخص واحد آخر، مما يؤدي إلى  انخفاض هائل في عدد الإصابات الجديدة (على الرغم من أن فترة الحضانة قد تسبب تأخيراً في ملاحظة هذا الأمر)

 

إن وضع قيود على السفر أو الحد منه يسمح بتطبيق إجراءات أكثر تشدداً من ناحية الإبقاء على مسافات معينة لدى التواصل المجتمعي (هثلاً في المناطق البرتقالية والخضراء) فقط في أماكن تشهد حالياً انتقالاً ملحوظاً للعدوى ضمن المجموعات وليس على صعيد العالم ككل.

 

في المناطق التي انتقلت إليها العدوى عن طريق الوافدين أو التي تشهد أعداد قليلة من الإصابات جراء الانتقال المحلي (المناطق الخضراء والصفراء) يصبح تعقب الاتصال أمراً كافياً لتلافي توسع انتشار العدوى. وعليه يصبح الهدف الرئيسي هو تفادي التجمعات التي تسمح بالتفشي السريع. لكن حين يصبح من الواضح أنه لم يعد بالإمكان احتواء انتشار العدوى ضمن حالات قليلة (حيث من المرجح وجود إصابات غير معروفة) سيستمر عدد الإصابات الجديدة بالتزايد بشكل هائل إن لم تتخذ التدابير العائدة للمناطق البرتقالية والحمراء بشكلٍ فوري.

 

إن الهدف من القيود الموضوعة على المناطق الحمراء والبرتقالية هو الحد من الاتصال الاجتماعي المباشر، إلى حد أنه مع الوقت ينتج عنه انخفاض هائل في عدد الإصابات. وبسبب العدد الكبير من الإصابات في المناطق الحمراء (مما يزيد من احتمال دخول إصابات جديدة) من الأجدى التشدد بتطبيق إجراءات أكثر تشدداً فيما يخص المحافظة على المسافة المطلوبة خلال الاتصال وحظر السفر.

 

رموز الإنذار (بالألوان): الإنذار (باللون)              القيمة التراكمية بمرور الوقت آخر تحديث

رموز الإنذار (بالألوان)

للاستجابة الفعالة لانتشار الفيروس، يمكن تحديد المناطق باللون المناسب (أخضر، أصفر، برتقالي أو أحمر) باستمرار للمساعدة على متابعة الوضع وزيادة جهود الاستجابة عند الحاجة ورفع القيود عن منطقة معينة عند الإمكان. يجب أن تكون المناطق الفردية الصفراء والبرتقالية والحمراء محددة بإطار جغرافي ضيق قدر الإمكان (الأحياء، البلدات، المقاطعات، الولايات) بحيث يمكن إنشاء حدود ونقاط تفتيش وقيود على التنقل حيث تدعو الحاجة، حتى من و إلى مناطق من لون واحد.

تصنيف المناطق

المناطق الخضراء: المناطق التي لا تحوي إصابات مؤكدة أو تحوي بضعة إصابات مستوردة 

المناطق الصفراء: المناطق التي تحوي بضعة إصابات جراء انتقال محلي للعدوى، ولكن دون إصابات جراء انتقال العدوى ضمن المجموعات

المناطق البرتقالية: المناطق المحاذية للمناطق الحمراء أو ت تحوي جمعات صغيرة

المناطق الحمراء: المناطق التي تشهد انتقالاً للعدوى ضمن مجموعات

للمزيد من المعلومات عن التجاوب الطبي والمجتمعي، الرجاء مراجعة:

WHO Technical Guidance

Singapore Guidelines

 

 

إن الجدول أعلاه المقسم حسب الألوان والمناطق تم إعداده على أساس أنه في المناطق حيث ينتشر الفيروس ضمن المجموعات، يجب التقليل من الاتصال المجتمعي المباشر إلى حد يصبح فيه معدل انتقال العدوى من شخص مصاب محصور بأقل من شخص واحد آخر، مما يؤدي إلى  انخفاض هائل في عدد الإصابات الجديدة (على الرغم من أن فترة الحضانة قد تسبب تأخيراً في ملاحظة هذا الأمر)

 

إن وضع قيود على السفر أو الحد منه يسمح بتطبيق إجراءات أكثر تشدداً من ناحية الإبقاء على مسافات معينة لدى التواصل المجتمعي (هثلاً في المناطق البرتقالية والخضراء) فقط في أماكن تشهد حالياً انتقالاً ملحوظاً للعدوى ضمن المجموعات وليس على صعيد العالم ككل.

 

في المناطق التي انتقلت إليها العدوى عن طريق الوافدين أو التي تشهد أعداد قليلة من الإصابات جراء الانتقال المحلي (المناطق الخضراء والصفراء) يصبح تعقب الاتصال أمراً كافياً لتلافي توسع انتشار العدوى. وعليه يصبح الهدف الرئيسي هو تفادي التجمعات التي تسمح بالتفشي السريع. لكن حين يصبح من الواضح أنه لم يعد بالإمكان احتواء انتشار العدوى ضمن حالات قليلة (حيث من المرجح وجود إصابات غير معروفة) سيستمر عدد الإصابات الجديدة بالتزايد بشكل هائل إن لم تتخذ التدابير العائدة للمناطق البرتقالية والحمراء بشكلٍ فوري.

 

إن الهدف من القيود الموضوعة على المناطق الحمراء والبرتقالية هو الحد من الاتصال الاجتماعي المباشر، إلى حد أنه مع الوقت ينتج عنه انخفاض هائل في عدد الإصابات. وبسبب العدد الكبير من الإصابات في المناطق الحمراء (مما يزيد من احتمال دخول إصابات جديدة) من الأجدى التشدد بتطبيق إجراءات أكثر تشدداً فيما يخص المحافظة على المسافة المطلوبة خلال الاتصال وحظر السفر.